المحتويات
التقويم الهجري والميلادي 1444 2023، اقترب عام 2022 من الانتهاء و عام 2023 من القدوم، حيث مع قدوم العام الجديد 2023 يسأل كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وممن يرتادون علي جوجل للبحث عن التاريخ، بالسؤال عن التقويم الهجري للعام الميلادي الجديد، وهذا بهدف اعداد المواعيد والمقابلات للعامين الهجري 1444 والميلادي الجديد 2023، في سياق هذا المقال من موقع عالم المعرفة سوف نوضح لكم التقويم الهجري والميلادي 1444 2023..
التقويم الميلادي 2023
يعتبر التقويم الميلادي هو الدارج والذي تستعمله أكثر دول العالم، ويسمى عند العرب التقويم الميلادي؛ لأنّه يُعتقَد أنّ بدايته كانت مع ميلاد النبي عيسى ابن مَريم علَيه السَلام، إنّ السَنة الميلاديّة 2023 ليست سنة كبيسة أيّ أنّ عدد أيامها 365 يوماً، السنة الميلاديّة مكوّنة من 12 شهراً أيضاً، لكن يَختلف عدد أيّامها عن السنة الهجريّة؛ لأنها تعتمد بشكل أساسي على الشمس ومطالعها، بعكس العام الهجري الذي يعتمد على القمر، وتبدأ السنة الميلاديّة في يوم الأحد 1 يناير 2023، وَهو اليوم الموافق لليوم الثامن من شهر جمادى الآخر من العام الهجري 1444، حيث نبدأ من يوم الأحد معرفة التاريخ الهجري مع الميلادي.
التقويم الهجري 1444
يعتبر التقويم الهجري هو المعتمد في بلاد المسلمسن خاصة تلك التي تحكم بالشريعة الاسلامية، كما الحال في المملكة العربية السعودية التي تعتبر التقويم الهجري هو الاساس فيها وبناء عليه يتم تحضير المواعيد للاجتماعات او الذهاب للدروس، بدأ التقويم الهجري مع هجرة رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم من مكة المكرمة الي المدينة المنورة، عندما أذن الله له بالهجرة لنشر الدين الاسلامي، وهو 12 شهر عدد أيام تلك الشهور 354 يوم.
التقويم الهجري والميلادي 1444 2023
يعتبر التقويم الهجري من أهم انواع التقويمات التي يتم التعامل بها في عدة دول اسلامية ومنها المملكة العربية السعودية، حيث بدأ مع هجرة الرسول صلي الله عليه وسلم من مكة المكرمة الي المدينة المنورة، والتقويم الميلادي 2023 هو تقويم عالمي يعمل فيه كثير من دول العالم ، حيث ابتدأ هذا التقويم مع ميلاد النبي عيسي ابن مريم عليه السلام.
تعرفنا علي ماذا يعني التقويم الهجري والميلادي 1444 2023، ومن أين بدأ كل تقويم منهما حيث ان التقويم الهجري مكون من 12 شهر ومدة أيام العام الهجري 354 يوم، وان العام الهجري يتكون ايضا من 12 شهر مدة السنة الميلادية 365 يوم.
