المحتويات
الفنان الثمانيني رشوان توفيق أمام المحاكم, تعاطف في الاونة الكثيرة الجمهور العربي مع الفنان رشوان توفيق. والذي من المتوقع المثول امام المحاكم في مصر. بسبب دعوة قضائية من ابنته اية وحفيده .بسبب الاموال والميراث. شكل هذا الخبر صدمة في مصر وتعاطف الجمهور المصري والعربي معه. رافضين لتصرف ابنته هذا.
من هو الفنان رشوان توفيق
هو مممثل مصري وهو من مواليد 1933 وله الكتير من الادوار في المسرح والتلفزيون وكانت اول مسرحية له شي في صدري وقام بالكتير من الادوار كالدور الطيب والدور العدواني والدور الكوميدياء فهو يتملك مئات المسسلات والافلام التي قام بالتمثيل فيها وبعض من اسماء مسلسلاته التي قام بتمثيل فيها وهي النار والطين، وأهل الهوى،خاتم سليمان اما بعض الافلام التي قد بتمثيل فيها ،كملابس الحداد الحمراء، الجسر ، الاعتراف الاخير
لقاء مع عمر الليثي
تعرض الفنان رشوان توفيق على الاعلام امامنا وامام المتابعين وكان بحالة غير جيدة وحالة نفسية حادة مليئة بالهموم والدموع التي نزلت عنده حكايتة مع ابنته الصغرى التي رفعت ضده في المحاكم لاسباب مادية وسايرها زوجها وابنها في هذا
فهذا شي مؤجع انه اعطى حياته في سبيل وبدون مقابل لذلك قهو لا يستؤعب الذي حصل معه بسبب المال وفي خلال اللقاء مع الاعلامي عمرو الليثي في برنماج واحد من الناس لم يتطرق اتناء الحوار حول التفاصيل الذي جعلته يدور حوال المحاكم وفوق كل ذلك دعا لابنته بالهداية ولا لم يثير اي شي ضدها رغم انها جعلت من اباها في اخر هذا العمر ينتقل الى المحاكم لا الى العطف او الرعاية ورد الجميل عن التعب والشقاء من اجل تربيتهم.
أقــــــــــــرأ أيــــــــــضاً.
القسمة التي سببت لالحزن والاوجاع النفسية
وهو حسب ما قال انه لم يحتفظ في اي من المال لنفسة بلى كان ينقلها على حساب زوجته. لانه كان يعتقد انه سوف يتوفى قبل زوجته.وحسب ما يروج انه قام بتوزيع أموأله انه اختص حفيدته بنت ابنه الراحل بقدر زائد فهذه القسمة اثارت زوج ابنته وحفيده سارعين الى المحاكم للاعتراض على ذلك .
فالفلوس هي فلوسه وهو حر فيها. سوف يفعل بها ما دام حيا ولكنه لم يقصر على احد منهم . والذي حل في الفنان رشوان توفيق لم يتوقف عليه فقط بلى الكتير بعيدة عن الاعلام وهناك من يستحوذ على شقة او تجريد اهاليهم من المال.
الانانية والمادية
وهي تكون قضية اخلاقية وانسانية توصل لنا كم من ناس ذات قلوب كالحجار. ونفس وسوء الاخلاق التي بدات تظهر مند عقود مع انهيارالقيم. في بلادنا صارت الانانية قاعدة نفسية . نفسي وليهلك الجميع من بعدي وتزادد يوم عن المشاكل المادية دون الاهتمام لمشاعر الاخرين وحياتهم.
